علامات حقد زملاء العمل No Further a Mystery
علامات حقد زملاء العمل No Further a Mystery
Blog Article
نحن قلقون بلا شك من أن فعالية فريقنا ستتأثر إذا غادر عضو مثلك. ستحتفظ دائما بمكانة خاصة في قلوبنا إلى الأبد. وداعا ونتمنى لك التوفيق!
رسائل العمل تكون فقط للعمل، ولا يتم الحديث في أي موضوع شخصي معك.
حدد مصدر السُمية: ابدأ بتحديد العناصر السلبية التي تجعل بيئة العمل غير صحيّة. هل هي الإدارة التي تستخدم أسلوب التسلُّط؟ أم الزملاء الذين يفضّلون التنافس غير الصحي؟ أم ثقافة الشركة التي تشجّع على اللوم بدلاً عن التعاون؟ فهْم المشكلة هو أول خطوة نحو إيجاد الحل.
لقد تحدثنا في مقالنا هذا حول بيئة العمل والزملاء الحاقدين في العمل وحاولنا أن نجمع كافة الجوانب التي تخص هذا الموضوع وطرحناها لكم من أجل الاستفادة، حيث بدأنا التحدث عن أهم الأسباب التي تؤدي إلى الحقد والكراهية بين الزملاء ضمن بيئة العمل الواحدة، وكذلك ذكرنا آلية التعامل مع هؤلاء الزملاء الحاقدين، وتطرقنا إلى أنواع الزملاء في العمل.
مشاهير مشاهير العرب سينما وتلفزيون عائلات ملكية مشاهير العالم أناقة أزياء مجوهرات وساعات عبايات وأزياء محجبات إطلالات المشاهير جمال شعر وتسريحات عناية بالبشرة مكياج وعطور صحة ورشاقة الصحة العامة الصحة النفسية رشاقة وتغذية سيدتي وطفلك أطفال ومراهقون الحمل والولادة صحة الطفل مولودك لايف ستايل فنادق ومنتجعات منزل وديكور دليل السفر تطوير الذات قصص ملهمة ريادة أعمال تكنولوجيا تطوير وتنمية بلس+ أخبار فعاليات الأبراج تفسير أحلام ثقافة وفنون سيارات شباب وبنات علاقات زوجية مطبخ فيديو
كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين الذين يرغبون في إيذائك تحتاج إلى حكمة كبيرة أثناء الاحتكاك بهم، حيث إن هناك علامات تكشف زميل العمل الحاقد لك حتى تنتبه أثناء التعامل معه، ولكن يجب أن تعرف السبب وراء حقد زميلك لك، وسوف نتعرف إلى تفاصيل كثيرة من خلال موقع زيادة، بالتعرف على كيفية التعامل مع زملاء العمل الحاقدين.
عندما لا ترى كما ذكرنا أسباباً حقيقة تدعو زميلك في العمل إلى الحقد عليك، فإنَّ أول شيء تفعله هو الابتعاد لترى لماذا هذا الشخص يكرهك، وتبدأ في طرح الأسئلة المنطقية حول كرههُ وحقدهُ لك؛ فهل يكرهك لأنَّه يرى شيئاً سيِّئاً فيك؟ وماذا وجد منك كي يكرهك؟ هل أسأت إليه بقصد أو بغير قصد؟ والكثير من الأسئلة التي تساعدك في معرفة السبب.
الإصرار على المواقف: كثيراً ما نسمع هذه الجملة من زملائنا في العمل، ويعتقدون بأنَّهم لا يخطئون أبداً، وذلك على بخلاف القاعدة التي تقول: إذا كنت تعمل بدون أخطاء فأنت لا تنجز إنجازاً صحيحاً، لذلك عندما تخطئ ولا تعترف بأنَّك أخطأت يحقد زملاؤك عليك ويبتعدون عنك قدر المُستطاع، لذلك يجب أن تعترف بخطئكَ في حال حدوثه؛ سواء في العمل أم في التصرف مع أحد زملائك، وتحاول إيجاد الحلول بدل تبريره، مما يجعلك تبدو أمام زملائك شخصاً مسؤولاً عن تصرفاته ويمكن الاعتماد عليه.
وإن كان عليك التعامل مع زملاء العمل الحاقدين يوميًا فخطط مسبقًا لكيفية التعامل مع الموقف.
هدانا الله وإياكم إلى ما يحب ويرضى، وشفى الله القلوب وأعاد الود إليها برحمته.
طلب الملاحظات: اطلب من زملائك تقييم أدائك بشكل دوري وكن منفتحاً لتلقي الملاحظات البناءة، استخدم هذه التغذية الراجعة كفرصة لتحسين مهاراتك وتعزيز علاقاتك المهنية، قد تساعدك هذه الملاحظات في تحديد المجالات التي تحتاج إلى تطوير والتعامل معها بشكل أفضل.
الخطوة الثانية أن تُجرِّديها من أدوات القوة التي قد تستخدمها ضدكِ، وتستطيع بها تعطيلكِ؛ ومن ثَمَّ تضر بالعمل، قلتِ: إنكِ تطلبين منها مساعدتكِ في طباعة وتنسيق الجداول، فإن كان هذا من مهام وظيفتها، فاطلبي منها الانتهاء من هذا في وقته وبشكل محددٍ وصارمٍ، وإن كان هذا من مهام وظيفتكِ، فقومي به بنفسكِ بدون مساعدتها، أو استعيني بغيرها إن أمكن، علاقتُكِ بها في هذه المرحلة يجب أن تأخذ طابع علاقة عمل صارمة.
طلب الملاحظات: اطلب من زملائك تقييم أدائك بشكل دوري وكن منفتحاً لتلقي الملاحظات البناءة، استخدم هذه التغذية الراجعة كفرصة لتحسين مهاراتك وتعزيز علاقاتك المهنية، قد تساعدك هذه الملاحظات في تحديد المجالات التي تحتاج إلى تطوير والتعامل معها بشكل أفضل.
أعمل وكيلة قائمة بعمل المدير في مدرسة أهلية، ولي زميلة تعمل سكرتيرة، وقد كنت في العام المنصرم مشرِفة، وبسبب خروج الوكيلة السابقة؛ عُيِّنتُ وكيلة لهذا العام، وقد كانت تلك السكرتيرة على علاقة جيدة معي، حتى إذا بدأنا ترتيبات العمل في بداية السنة، فُوجئتُ بتغيرها في معاملتي، فإذا طلبت منها طباعة أو تنسيق جداول، فإنها تتجاهلني، ولا تجيبني إلى طلبي إلا على مَضَضٍ، ولا ترد أو تفتح رسائلي على الواتس، ولا ترد عليَّ على الهاتف، وأنا مع ذلك أعاملها بكل احترام، رغم أنني أتألم وأسأل نفسي عن السبب في تغير معاملتها لي، وأقوم في الأمر وأقعد، هل أخطأت في حقها ... هل ...؟ إذا حاولت أن نور الإمارات أستشيرها، فقولها: لا أدري، أنتم أدرى، حاولت التقرب منها، وهي تحاول التهرب مني، وإذا تجاهلتها كما تتجاهلني، فإنها تختلق أي موضوع للحديث معي، لكن باختصار شديد، وتعود كما كانت، وتقول - فيما تقول: "أنتِ تجلسين في مكتبكِ وأنا في مكتبي، ولا تدخل لي في عملكِ، ولا تدخل لكِ في عملي"، والمعروف أن العمل تكامليٌّ، ونجاح المدرسة يعتمد على تعاون الجميع، وقد أخبرتُها بذلك، لكن دون جدوى، ومما تفعله أيضًا أنني إذا أصدرت أي قرارٍ، فإنها تحاول إلغاءه، وبأسلوب "من تحت لتحت" عن طريق مدير المدرسة؛ ما يجعلني أصطدم مع المدير، سؤالي: كيف يكون التعامل مع زميلتي هذه؟ رغم أني أخبرت مدير المدرسة لكن دون جدوى، فلم يتكلم معها بشيء؛ حيث إن اعتمادهم المالي والأكاديمي عليها، وكرامة الشخص لا تنازُلَ عنها، لكن لماذا تعاملني هكذا؟ هل هي غَيرة أو حقد أو ماذا؟!